مسلسلات تركية عن الزواج الاجباري دراما
نقدم لكم في هدا المقال تقرير عن افضل 3 مسلسلات تركية عن الزواج الاجباري دراما 2021 , اليكم تفاصيل أكثر عن هذه المسلسلات :
1- مسلسل سيلا :
تدور أحداث قصة مسلسل سيلا حول الفتاة التي تدعى “سيلا” التي ولدت في مدينة ماردين ولم تعش فيها إلا لمدة 3 سنوات، وذلك لأن والدها قام ببيعها لرجل أعمال غنيّ يعيش في إسطنبول على أمل أن تعود إليه بعد أن تصبح شابة وأخبر والدتها أنها توفيت حتى لا تنتظر عودتها، وعندما “أخذها رجل الأعمال الذي أصبح والدها بالتبني” أخبرها أن “والديها الحقيقين لقد توفيّا”، وبعد مرور السنين كبرت “سيلا” وأصبحت شابة وأصبح لديها حبيب يعيش في مدينة إسطنبول، حيث إنها كانت تعيش حياة جميلة وبعيدة عن حياة الفقر التي يعيش بها والديها الحقيقين
وتتوالى أحداث القصة عندما يقوم “والد سيلا” الحقيقي بالذهاب إلى إسطنبول لإعادة ابنته التي قام ببيعها وتخلى عنها إلى بلدة ماردين من أجل “إجبارها على الزواج” من الآغا جودت، وذلك بسبب “شقيقها الذي كان يعيش قصة حب مع أخت الآغا” جودت إذ يقرر الهرب معها خارج البلدة ليتزوجها ولكن في تلك الأثناء حصل مالم يتوقعاه، مما جعل أحداث المسلسل تتشابك وتجعل المشاهد يتساءل؟ ما الذي حصل مع شقيق سيلا وما الشيء الذي أجبر والدها ليقوم بإعادتها، وهل “ستقبل سيلا بالزواج من الآغا جودت” رغم حبها لشخص أخر؟ وهل ستقبل الرضوخ لعادات وتقاليد بلدتها لحماية شقيقها هذا ما سيتم معرفته عند متابعة قصة مسلسل سيلا التي لاقت نجاحًا باهر من خلال عرضها في تركيا.
2- مسلسل الأسيرة :
تدور أحداث قصة مسلسل الأسيرة حول فتاة جميلة تدعى “أليف” تعيش مع والديها، تتصف “أليف بالبراءة والجمال” وحب الحياة والتفاؤل فيها، لكن سرعان ما تنقلب الأحداث ليتوفى والديها، وعلى إثر وفاة والديها “يرغمها عمها قسرًا على الزواج من رجل يكبرها بثلاثين عامًا” يدعى سعد الله، “تعيش أليف” مع هذا الرجل حياةً بائسة ووحيدة وتتعرض للإهانة والذل معه، كما إنه يوقع عليها شتى أنواع القسوة والظلم، ودائمًا ما يحاول منعها من الخروج من المنزل بشتى الطرق، كان “زوج أليف” والذي يدعى “سعد الله” دائمًا ما يبتز عائلة “جولهان” بالعديد من الأسرار المظلمة والمتعلقة بهم، بعد ذلك يختفي سعد الله من الوسط للعديد من الأسباب المخفية التي لم تتضح لأحد.
3- مسلسل منزلي :
تدور أحداث القصة في إطار رومانسي كوميدي، حول قصة حب عظيمة، قصة الشاب “مهدي” و”الفتاة زينب”، لديهما جروح عميقة من الطفولة، ما زالت أثارها باقية، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشفي جروحهم، هو حبهم الذي لا نهاية له لبعضهم البعض هذه هي قصة “الشاب مهدي” “إبراهيم شليكول” الذي نشأ في الأحياء الفقيرة، والفتاة “زينب” “ديمت أوزديمير” التي عاشت طوال حياتها بترف. ومع ذلك، فإن هذه الحقيقة لم تجعلها سعيدة، بل على العكس. هذه قصة حول كيف تشكل الطفولة والشباب شخصية الإنسان. القول الرئيسي في هذه السلسلة هو أنك تنتمي إلى منزلك والمكان الذي أتيت منه. سيكون هناك “حب خيانة عيادة نفسية حياة فاخرة”، وفقر.