مسلسلات تركية مدبلجة تستحق المشاهدة
نقدم لكم في هدا المقال تقرير عن افضل 3 مسلسلات تركية مدبلجة تستحق المشاهدة 2021 , اليكم تفاصيل أكثر عن هذه المسلسلات :
مسلسل فضيلة خانم وبناتها :
يعد مسلسل “فضيلة وبناتها” من الأعمال “الدرامية” العائلية التي تجسد هموم العائلة في “غياب الأب”، تبدأ القصة من غياب الوالد عن هذه العائلة وذلك بسبب موته وتقع الهموم جميعها على الأم وهي التي تحاول تدبير قوت يومها لعائلتها الصغيرة التي تتألف من “ابنتين”، فكرة إعالة الأم لعائلتها بعد موت الأب هي من الأفكار الشائعة جدًّا التي يُحسن طرحها في “المسلسلات” لمعالجتها، وتعمل هذه الأم على محاول زجِّ ابنتيها في هذا الصَّاع لكسب عيشها فابنتها الكبيرة وهي “هازال” التي تتمتع بشخصية ذكورية بعيدة كثيرًا عن الأنوثة وذلك لأنها تظنُّ أنها يجب أن تأخذ مكان والدها في العائلة، وتحاول الأم طيلة “حلقات المسلسل” أن تغير شخصية ابنتها هذه، وأما الابنة الصغرى وهي التي كانت تتمتع بجمالٍ أخَّاذ فقد عملت في الشركات الإعلانية، يجسد هذا المسلسل صراع “الحب” وأن المال ربما يقف عائقًا وحائلًا أمام الكثير من “قصص الحب والزواج”، فالفتاة الصغرى تحب جارها “ياسين” وتتعلق به جدًّا لكنّ القدر لا يقف معهما، فتتزوج من صاحب الشركة التي تعمل عنده وهو الرجل الغني، ليتزوج فيما بعد هو من ابنة صاحب الشركة وتتسارع الأحداث كثيرًا بعد ذلك فتكون شائقةً باهرة، لتكتمل معها قصة “مسلسل فضيلة” وبناتها.
مسلسل علمنى كيف احب :
تبدأ القصة بمدينة “فرايبورغ”، حيث أن والد “ليلى” يعمل مزارع و”حشمت” الذي يستورد اللحم من ألمانيا إلى تركيا إلى مطعمه، فيعجب بليلى فتوافق “ليلى على الزواج” منه، وفي يوم العرس في اسطنبول تكتشف أن حشمت الرجل “الرومانسي” رئيس فتقرر “ليلى الهروب” من العرس لتلتقي “بألبير” الذي لديه مطعم ويعمل مع حشمت، لينشئ فيما بينهم “قصة حب طويلة” وعندما يعلم ذلك حشمت يقرر وفيما بعد تعمل ليلى في شركة لتكتشف فيما بعد أن صاحبة الشركة هي أمها التي تركتها وعمرها أشهر.
مسلسل كذبتي الجميلة :
هو “مسلسل درامي” رومانسي يحكي عن “نجات” وهو صاحب “ماركة” نظارات لا يهتم باحد ولا تري عيناه سوي ابنته “كايرا” الي لا ينقصها الا وجود امها بجانبها ،في تفاصيل القصة أن “نجاة يلماز”، الذي تخلت عنه “زوجته” عندما كانت ابنته صغيرة جدًا، ولكن الغريب أن “الطفلة كايرا” لا تنزعج بما فعلته أمها، وكان قد أخبرها أبيها أنها أم جيدة وستعود بالتأكيد ولكن المشكلة تكمن في أنه كلما أصبحت الفتاة أكبر سناً، صارت ترغب في مقابلة والدتها، وحتى لا يؤذي “مشاعر ابنته” ، يقرر الأب الشاب أن “يلعب” لعبة عندما يلتقي مع “فتاة” تدعى “سونا” تدرس إدارة الفنادق السياحية وتعمل في حانة فندق، تتقاطع حياة “سونا ونجات” ويجدان أنفسهم في “كذبة حلوة” وصعبة جداً لم يتوقعوها أبدا والتي ينبغي أن تصبح “أم مزيفة” لكيرا، يحدث الكثير من الأشياء التي تنتج عنها قصص وروايات متعددة، تتحول قصة الكذب البريء إلى “قصة حب دافئ”.
