افضل 6 افلام تركية جديدة مترجمة ومدبلجة
نقدم لكم في هدا المقال تقرير عنافضل 6 افلام تركية جديدة مترجمة ومدبلجة, اليكم تفاصيل أكثر عن هذه المسلسلات :
1- فيلم هذا هو الحب :
كان “أوموت” سارقا “منذ صغره” ويبحث باستمرار عن فرصة لحياته وعائلته “غولوم” فتاة صغيرة لا تعاني من أي مشاكل في حياتها ، وقد أكملت دراستها في الوقت المحدد ، ولا تبعد سوى خطوات عن أحلامها ولكن قبل أن تتخذ تلك الخطوة نحو “أحلامها” تتدلى وتتساقط من المعلوم أن “غولوم تعاني من قصور” في الكبد سوف تموت إذا لم يكن لديها عملية زرع كبد مصير “أوموت و غولوم” دمج في هذه المرحلة “وجد أوموت الفرصة” التي كان ينتظرها “لبقية حياته” لكن هذه الفرصة “تجذب أوموت” إلى مواقف “صعبة للغاية” وتجد نفسها في موقف “يعرض حياة جميع أحبائها للخطر” لكي “يخرج أوموت” من هذه الدوامة ، عليه أن يتخذ قرارات جادة للغاية و”الحب يستحق كل شيء” هل “هذا حب”.
2- فيلم زمن السعادة :
تدور أحداث الفيلم حول “علاقة حب” رومانسية تجمع “باريش” الذي يقرر أن يترك الماضي خلفه ويعيش “حياته” حتى يقع فى “غرام فتاة أحلامه” ويقضى معها “أجمل أيام حياته” وتتخلل “الرومانسية” مشاهد “كوميدية” عديدة تجسد “إلتشين سانجو” دور “ادا” وهي نحاتة بينما يظهر “باريش أردتش” بشخصية “مارت” شاب ناجح، يمتلك موقعًا على الإنترنت، وتختلف قصة الفيلم عن المعتاد، بأن يقع الشاب الغني فى “حب الفتاة الفقيرة” ويأتي في بطولة الفيلم بجانب النجم “باريش أردوتش” و”إلتشن ساجو” النجم “جنكيز بوزكورت” والنجمة “ديلا بيرق”.
3- فيلم نحن هكذا :
تلتقي مجموعة من الأصدقاء القدامى ليكونوا مع جدتهم “المحبوبة” التي اعتنت بهم عندما كانوا “أطفالًا” في أيامها “الأخيرة” والأشياء “معقدة”.
4- فيلم حياة من ورق :
في شوارع إسطنبول ، يأخذ محمد عامل مستودع النفايات المريض طفلاً صغيرًا تحت جناحه ويتعين عليه مواجهة طفولته المؤلمة.
5- فيلم البطل :
قصة فيلم تدور حول “قصة حب” ونجاح “حقيقية” من تسعينيات القرن الماضي في تركيا ، تدور حول الفارس “Halis Karatas” والحصان “Bold Pilot” وابنة مالك الحصان الذي يعمل في الوقت نفسه على رعاية الحصان بشكل “تطوعي”
الفيلم من بطولة النجم “أكين كوش”.
6- فيلم حب واحد وحياتان :
شخصيَّة الفيلم الأساسية “أوموت” هو مخرج دعاية وإعلان، ويرغب في الدخول لعالم “الأفلام”ويعاني من إخفاقات متتالية لرفض مشروعه، وهو مدين لمرابين بمبلغ كبير، رغم “امتلاكه ثروة قيّمة” متمثّلة في لوحات “فنية” وشاشة عرض قديمة وأفلام كلاسيكية بنسخها الخام الأصلية. ويعاني على الجانب الآخر مع والدته المريضة “بالزهايمر” والتي لا تتذكر من ماضيها سوى “خيانة زوجها لها” وتحمُّلها مسؤولية تربية ابنها الذي كبر، ولا تكاد تعرفه. عاش “أوموت” طفولة تعيسة بسبب “غياب الأب” وبكى حين طلبت معلمته رسم عائلته.
